البلقاء اليوم -

حتى تستطيع بلدية السلط الكبرى إسعاد بقية مواطني المحافظة بالتخلص من نفاياتهم تشقى عيرا تحت دخان اللامسؤولية من المسؤولين ,قضية الحرق والمحرقة قديمة و عقول إدارتها أقدم فلن تبحث عن البديل مادام الضرر خارج منطقة الجزاء وخارج منطقة التسلل , فأي مسؤول لا يستطيع أن يفكر خارج الصندوق سيبقى في الصندوق لأنه حرم من التفكير الإبداعي فتجربة بلديات الأغوار في طمر النفايات تعتبر بديلا مناسبا لعملية الحرق فلماذا لا يتم استخدامها في بلدية السلط الكبرى