ولا زال المواطنون يتوافدون إلى مكان الاجتماع الذي استضافته عائلة عويضه في عين الباشا لمناقشة تبعات حادثة الاختطاف الأخيرة، حيث أنه من المقرر أن تتم مناقشة الرواية الأمنية التي لم تقنع ذوي الفتيات والأهالي على الإطلاق. هذا ويذكر أن النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي كانوا قد أطلقوا دعوة عامة لحشد هذا الاجتماع للتصرف بعقلانية وأخذ الأمور بالمنطق، مشيرين إلى عدم منطقية قيام فتاتين صغيرتين بهذا العمر وبالآداب والأخلاق المعروفة عنهن وعن ذويهن بترتيب هذا الأمر الذي ورد في رواية الأمن بخصوص الواقعة، وسنوافيكم بتفاصيل الاجتماع لاحقاً.