شاهد .. كنزة (مهند) تنفد من الأسواق بعد ظهوره بها

البلقاء اليوم - البلقاء اليوم --السلط

لفت النجم التركي كيفانش تاتليتوغ الأنظار في آخر ظهور له، وهو يتسوق في أحد المراكز التجارية في مدينة إسطنبول التركية، حيث كان يرتدي كنزةً شتوية ملونّة. وبهذا الخصوص ذكرت مواقع تركية كثيرة أن كنزة الصّوف الملونة التي ارتداها الفنان التركي، نفدت من أحد مواقع البيع عبر الإنترنت بعد عرضها بوقت قصير، مع ارتفاع المبيعات في تركيا.

يشار إلى أن الكنزة الشتوية الملونة من ماركة "بولو رالف لوران” وقيمتها قرابة الـ 5 آلاف ليرة تركية، أي ما يعادل 628 دولارا أمريكيا وهي متعددة الألوان مستوحاة من الشالات الطويلة النابضة بالحياة التي تشبه البطانية التي يرتديها الرجال في بلدان أمريكا اللاتينية. وكانت الصحافة التركية مازحت كيفانش تاتليتوغ عندما التقته وهو يحمل أكياس التسوق في يده قائلة: "عاد بهلول إلى أسلوبه”، في إشارة إلى دوره في مسلسل "العشق الممنوع”، كما كان النجم التركي قد تعرض للعديد من الانتقادات بسبب تلك الكنزة نظرا لارتفاع سعرها.

وعلى صعيد آخر، ذكرت الصحف التركية أن الممثل التركي كيفانش تاتليتوغ سيشارك في المسلسل الإسباني الشهير "La Casa de Papel”، وسيعود بدور كالـ "قنبلة” بحسب ما تم تداوله. ووفقًا للخبر المتداول، فمن المقرّر أن يُشارك كيفانش تاتليتوغ في الموسم الخامس من المسلسل الإسباني، الذي يُعرض على منصة نتفليكس، على أن يبدأ التصوير الشهر المقبل في إسبانيا. ولم يصدر كل من منتج مسلسل La Casa De Papel والممثل الشهير كيفانتش تاتليتوغ، أي تصريح رسمي حول حقيقة أو كذب الأخبار المتداولة، فيما أكدت بعض المصادر أن الخبر غير صحيحٍ نهائيا، مدللين على ذلك بأن كيفانش يستعد الآن للبدء بتصوير مسلسل بعنوان "حكايات غواصة” لصالح المنصة نفسها.

من جهة أخرى، اختير الممثل التركي كيفانش تاتليتوغ كأكثر ممثل ينتظر الجمهور عودته إلى الشاشة بأسرع وقت، عبر استفتاء أجري عبر إحدى المنصات الرقمية حيث تصدر القوائم متخطيا جميع النجوم الأتراك. يذكر أن كيفانش تاتليتوغ قد علق سابقا على حقيقة تراجع نجوميته أمام الممثلين الذين خطفوا الأضواء في الوقت الحالي ومنهم الفنان جان يامان. وقال تاتليتوغ إنه لا يفضّل المقارنة مع زملائه في الوسط الفني؛ لأن لكل ممثل خطّه الخاص به، ولا يعتقد أن الجمهور التركي لا يمتلك الوعي الكافي، موضحا أن مسيرته الفنية انطلقت قبل 15 عامًا، وهذا يعني أنه ليس جديدا، ويدرك احترام الجمهور لاسمه.

---