البلقاء اليوم - البلقاء اليوم --السلط
نشر رئيس الوزراء الأسبق سمير الرفاعي توضيحاً نفى من خلاله ان يكون هو القصود بتغريدة الملك وانه حاول الإستقواء على القانون مؤكداً انه اخضع نفسه لحجر صحي في منزله وان قدومه إلى الاردن كان قبل بدء إجراءات الحجر الصحي وفرض قانون الطوارئ.
وتالياً ما نشره الرفاعي:
بداية، من المحزن أن اضطر للحديث في مسألة من هذا النوع، فيما يمر الوطن والعالم بظروف على هذه الدرجة من الصعوبة.
اعتدنا في الأزمات أن تظهر عناصر قوة شعبنا الأردني. وخلال هذه الأزمة القائمة أظهر ويظهر شعبنا الأردني الأصيل بجميع مكوناته أفضل ما لديه، ويلفت انتباه وإعجاب العالم كله.
وكما أن لكل قاعدة استثناء، فقد أبرزت للأسف، قلة من الناس أسوأ ما لديها، وهو ما نراه في الترديد المؤسف للشائعات، والأكاذيب المختلفة، التي ترد عليها الجهات المعنية تباعا؛ وقد أصابني منها نصيب، وسعى البعض لترويج شائعة بأنني عدت إلى أرض الوطن قبل أيام، وعلى متن طائرة خاصة، ورفضت الخضوع للحجر الصحي، وبالتالي اختراع شائعة أسوأ، تلمح إلى أنني المقصود بتغريدة جلالة الملك الأخيرة.
وبهذا الخصوص، أذكّر بداية أنني دعوت علانية لضرورة الالتزام بالتعليمات الرسمية 3 مرات على الأقل. أما بخصوص سفري الذي لم يكن سرا أبدا، فقد عدت إلى أرض الوطن مثل مئات إن لم يكن آلاف الأردنيين، يوم السبت 14 آذار، وعلى رحلة الملكية الأردنية رقم 112، قبل إعلان قانون الدفاع، وقبل إعلان العطلة، وقبل البدء بعملية الحجر الصحي الذي قامت به الحكومة مشكورة في عدد من الفنادق.
والتزاما بالتعليمات الرسمية والتوجيهات الصحية التي كان معمولا بها في حينه، وما سبق أن طالبت به إخواني وأخواتي الأردنيين، أخضعت نفسي، تلقائيا، لفترة العزل المنزلي التي يُنصح بها، تجنبا لأي مجازفة وحماية لأهلي وأسرتي وكل من يمكن أن التقي به.
وفي حين أطالب كل من يطلق إشاعة أو يصدقها أن يتقي الله في نفسه ووطنه في مثل هذا الظرف، أدعو الإخوة والأخوات في الوسط الصحفي إلى سؤال الحكومة عن تاريخ سفري وعودتي وهي مسألة غاية في السهولة.
وأتساءل هنا، هل من المناسب أو اللائق في هذا الظرف الذي يجب أن تتركز فيه كل الجهود تجاه بناء الوعي، ورفع المعنويات، والعمل لتلافي الآثار السلبية الآنية واللاحقة لهذا الوباء، ودعم جهود الدولة ومؤسساتها المختصة كافة؛ هل من المناسب أن نصرف أي جهد في نشر الشائعات، أو الخوض في معارك جانبية تقوض الجهود الرسمية ولا تخدم الأردن ولا الأردنيين، بلا وازع من ضمير أو مسؤولية وطنية؟!
وختاما، أطمئن كل من يكرمني بالسؤال عني، أنني بحمد الله بصحة جيدة، داعياً الله أن يحمينا جميعا من هذا الوباء ويجنب الوطن وأهله وقائده كل سوء، ويحفظكم الله وجميع أحبابكم.
أخوكم
سمير الرفاعي
-
الرواحنة : الإعتداءات على المسار السياحي في شارع الحمام تشكل عائقاً وتعطي صوره غير حضارية عن السياحة في السلط
الرواحنة للدستور: الإعتداءات على المسار السياحي... -
السلط .. إغلاق مؤقت لشارع في منطقة الميامين لغايات التوسعة
#البلقاء #اليوم #السلط #معاذ_عصفور أعلنت بلدية... -
المبنى مملوك للبلدية ومن المفترض تحويلة لأكاديمية للترميم .. مطالب باستكمال صيانة مبنى فلاح الحمد التراثي
نصف مليون دينار تكلفة صيانة وترميم بيت فلاح... -
مرصد الزلازل الأردني يسجل زلزال بقوة 4.1 ريختر جنوب خليج العقبة
#البلقاء #اليوم #السلط أعلن مرصد الزلازل،... -
بالاسماء .. محكمة التمييز ترد الطعن الانتخابي وتثبت نتائج البلقاء
#البلقاء #اليوم #السلط ردت #محكمة #التمييز... -
الزميل الكاتب الصحفي والنائب السابق فخري قعوار في ذمة الله
توفي #الكاتب و #النائب #السابق #فخري #أنيس... -
عاجل .. أنباء عن إستهداف حسن خليل المسؤول الكبير في الاستخبارات ونبيل قاووق نائب رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله
#البلقاء #اليوم #السلط أفادت وسائل أعلام عبرية... -
توجه حكومي لرفع قيمة التأمين الإلزامي على المركبات عشرة دنانير ، ودراسة حكومية لفرض ضريبة خاصة على المركبات الكهربائية والسجائر الالكترونية
#البلقاء #اليوم #السلط توجه حكومي لرفع قيمة...
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع